الاسم التجاري:
ثورازين THORAZINE
التصنيف العلاجي للدواء والجرعة الدوائية
الكلوربرومازين Chlorpromazine
هو من مُضادَّاتِ الذُّهان التي تُسمَّى الفينوثيازينات Phenothiazines.
يُعطى الدَّواءُ للأطفال بعمر أكثر من 6 أشهر بمقدار 0,5-1 ملغ/كغ/الجرعة عن طَريق الفَم كلَّ 4-6 ساعات (في الذُّهان Psychosis)، ويمكن أن يحتاجَ الأطفالُ الأكبر سناً إلى 200 ملغ/اليوم أو أكثر، ويمكن إعطاءُ الدَّواء عن طريق الحقن العَضَلي أو الوَريدي بمقدار 0,5-1 ملغ/كغ/الجرعة كلَّ 6-8 ساعات. كما يُعطى في الغثيان والقيء عن طَريق الفَم بمقدار 0,5-1 ملغ/كغ/الجرعة كلَّ 4-6 ساعات حسب الحاجَة؛ ويمكن إعطاءُ الدَّواء في هذه الحالَة عن طريق الحقن العَضَلي أو الوَريدي بمقدار 0,5-1 ملغ/كغ/الجرعة كلَّ 6-8 ساعات. ويُعطى بشكل تحاميل بمقدار 1 ملغ/كغ/الجرعة كلَّ 6-8 ساعات حسب الحاجَة.
يُعطى الدَّواءُ للبالغين في الذُّهان عن طَريق الفَم بمقدار بمقدار 30-2000 ملغ/اليوم على 1-4 دفعات، بدء بأصغر جرعةٍ وتُزاد حسب الحاجة وحسب توصيات الطَّبيب. ويمكن إعطاءُ الدَّواء في هذه الحالَة عن طريق الحقن العَضَلي أو الوَريدي بمقدار 25 ملغ في البداية، وقد تُكرَّر الجرعةُ (25-50 ملغ) خلال 1-4 ساعات، وتُزادُ بالتَّدريج إلى 400 ملغ/اليوم كلَّ 4-6 ساعات إلى حين الاستجابة، والجرعةُ المألوفة هي 300-800 ملغ/اليوم. ويُعطى الدَّواءُ في الفواق المعنِّد Intractable hiccups (عن طريق الفَم أو العضل) بمقدار 25-50 ملغ ثلاث إلى أربع مرَّات باليوم. ويُعطى في الغثيان والقيء بمقدار 10-25 ملغ كلَّ 4-6 ساعات عن طريق الفَم، و 25-50 ملغ كلَّ 4-6 ساعات عن طريق الحقن العَضَلي أو الوَريدي. ويُعطى عن طريق التَّحاميل الشرجيَّة بمقدار 50-100 ملغ كلَّ 6-8 ساعات. أمَّا في المسنِّين، فيُعطى بجرعاتٍ أقل.
آلية عمل الدواء
يَعمَلُ الكلوربرومازين عن طريق لجم مستقبلات الدُّوبامين في الدِّماغ. والدُّوبامين هو مركَّبٌ طَبيعي وناقِلٌ عصبِي يُشارك في نقل الرَّسائل بين خلايا الدِّماغ، وهو معروف بأنَّه يُشارِك في تنظيم المزاج والسُّلوك.
يَمنع الكلوربرومازين فرطَ نشاط الدُّوبامين في الدِّماغ. وهذا ما يُساعِد على مُكافحَة المرض الذُّهانِي.
كما يؤثِّر الكلوربرومازين أيضاً في مستقبلات الدُّوبامين في منطقة من الدِّماغ تتحكَّم في الغثيان والقيء (مركز القيء). ومركزُ القيء هو المسؤول عن التسبُّب في الغثيان ومنعكس القيء.
دَواعي استِعمال الدَّواء
يُستَعمَلُ هذا الدَّواءُ لإيقاف الفُواق.
يُستَعمَلُ هذا الدَّواءُ في مُعالجَة مَشاكِل السُّلوك.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة العَته.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة الحركات اللاارادية في داء هنتنغتون Huntington's chorea.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة الهَوَس.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة الغثيان والقيء.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة انفصام الشخصية (الفُصام), ولكن قد يحتاج إلى 6 أسابيع حتَّى يظهرَ التأثيرُ الكامل.
يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة اضطراب توريتي Tourette's disorder.
مَوانِعُ اِستِعمال الدَّواء
إذا كان لدى المَريض تَحَسُّسٌ تجاه الكلوربرومازين أو أيِّ مكوِّنٍ آخر من هذا الدَّواء.
يجب إطلاع مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان لدى المَريض تَحَسُّس لأيِّ دواء آخر.
يجب الإبلاغُ عن التَّحسُّس الذي أصاب المريضَ والكيفيَّة التي أثَّر بها فيه. ويتضمَّن ذلك الكشفَ عن وجود طفح أو بثور أو حكَّة جلديَّة أو ضيق في التنفُّس أو صَفير عندَ الشَّهيق أو سُعال أو تَورُّم الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحَلق، أو أيَّة أعراض أخرى مُصاحبَة لاِستِعمال الدَّواء.
إذا كانت المَريضَةُ تُرضِع رضاعةً طبيعيَّة من الثَّدي.
ما هي الطَّريقةُ المُثلى لاستِعمال هذا الدَّواء؟
يمكن تناولُ هذا الدَّواء على مَعدةٍ فارغة أو بعدَ تَناوُل الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يَتَسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة.
يُفضَّلُ تَناوُلُ كمِّية كبيرة من السَّوائل التي لا تحتوي على مادَّة الكافيين، ولكن مع تقليل كمِّية هذه السَّوائل التي يَتَناولها المريضُ إذا نصح مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية بذلك.
بالنِّسبَةِ للأَدوية الطَّويلة المفعول، يجب القيامُ ببلعها كاملةً دون مضغها أو كسرها أو سحقها أو طحنها.
هذا الدَّواءُ متوفِّر على شكل سائِّل (مركَّز, شراب) إذا كان المَريضُ لا يستطيع بلعَ الأقراص, ويمكن خلطُ السَّائل المركَّز مع نصف فنجان من الماء أو مع الأطعمة الليِّنة (قبل تناوله). وبالنسبة لمن يتناولون الطَّعام عبر أنابيب التَّغذية، فهؤلاء بمقدورهم استخدام الشراب. ولكن، لا يُستعمَل المركَّزُ مع أنابيب التَّغذية, كما يجب شطفُ أنبوبة التَّغذية قبلَ تَناوُل الدَّواء وبعدَه.
يُستعمَل الدَّواءُ على شكل تَحميلة (لبوس) شرجية.
تَداخلُ الدَّواء مع الطَّعام
يمكن تناولُ هذا الدَّواء على مَعدةٍ فارغة أو بعدَ تَناوُل الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يَتَسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة.
يُفضَّلُ تَناوُلُ كمِّية كبيرة من السَّوائل التي لا تحتوي على مادَّة الكافيين، ولكن مع تقليل كمِّية هذه السَّوائل التي يَتَناولها المريضُ إذا نصح مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية بذلك.
بالنِّسبَةِ للأَدوية الطَّويلة المفعول، يجب القيامُ ببلعها كاملةً دون مضغها أو كسرها أو سحقها أو طحنها.
هذا الدَّواءُ متوفِّر على شكل سائِّل (مركَّز, شراب) إذا كان المَريضُ لا يستطيع بلعَ الأقراص, ويمكن خلطُ السَّائل المركَّز مع نصف فنجان من الماء أو مع الأطعمة الليِّنة (قبل تناوله). وبالنسبة لمن يتناولون الطَّعام عبر أنابيب التَّغذية، فهؤلاء بمقدورهم استخدام الشراب. ولكن، لا يُستعمَل المركَّزُ مع أنابيب التَّغذية, كما يجب شطفُ أنبوبة التَّغذية قبلَ تَناوُل الدَّواء وبعدَه.
كما يُستعمَل الدَّواءُ على شكل تَحميلة (لبوس) شرجية.
تَداخلُ الدَّواء مع الأدوية الأخرى
قد تنقِص مُضادَّاتُ الفِعل الكوليني Anticholinergics، (البنـزتروبين Benztropine على سبيل المثال) فَعَّاليةَ الدَّواء.
يجب استِشارةُ الطَّبيب قبل استعمال الأدوية التَّالية مع هذا الدَّواء:
الميتريزاميد Metrizamide.
الزَّرنيخ.
حاصِرات بيتا، مثل البروبرانولول Propranolol (دَواءٌ مُحصِرٌ لمستقبلاتِ بيتا).
مُضادَّات الذُّهان، مثل الهالوبيريدول Haloperidol (وهما من الأَدوِية المُهَدِّئة والمُضادَّة للقَيء).
الأَستيمايزول Astemizole (مُضادُّ تَحَسُّس).
الكِينيدين Quinidine (دَواءٌ مُبَطِّىءٌ لِلقَلب).
مُضادَّات اضطراب النَّظم antiarrhythmics (أدوية لعلاج ضَربات القلب غير الطبيعيَّة)، مثل الأميودارون Amiodarone والبروكاييناميد Procainamide والديسوبيراميد Disopyramide والسُّوتالول Sotalol.
بعض المُضادَّات الحيوية.
مُضادَّات الاكتئاب ثُلاثية الحلقات، مثل الأَميتريبتيلين Amitriptyline.
الغوانيثيدين Guanethidine (دَواءٌ مُحصِرٌ للفِعل الأَدرينالِيِّ خافِضٌ للضَّغط) والرِّيزِيربين Reserpine (دَواءٌ مُضادٌّ لارتفاع الضَّغطِ وَمُهَدَّئ).
الفينيتوئين Phenytoin (دَواءٌ مُضادٌّ للصَّرع ولاضطِرابِ نَظمِ القَلب).
يجب تَجنُّبُ المَشروبات الكحوليَّة والأدوية الأخرى والمُنتَجات الطبيعيَّة التي تُهدِّئ من ردود أفعال المريض, وهذا يشتملُ على المسكِّنات ومهدِّئات الأعصاب ومثبِّطات المزاج ومُضادَّات الهيستامين والأدوية الأخرى التي تُؤثِّر في الألم.
هذه القائمةُ ليست كاملةً، فقد توجَد عَقاقيرُ أخرى تَتَفاعل مع الدَّواء. لذلك، يجب إخبارُ الطَّبيب أو الصَّيدلانِي عمَّا يتناوله المريضُ من أدوية أخرى، بما فيها تلك الأدويةُ التي تُشتَرى من دون وصفة طبِّية والأدويةُ العشبية، قبل بَدء العلاج بهذا الدَّواء. وبالمثل، يجب التحقُّقُ دائماً من الطَّبيب أو الصَّيدلانِي قَبلَ تناول أيَّة أدوية جديدة.
يمكن أن يُصابَ المريضُ بسُهولة جداً بحروق الشمس, لذلك يجب تَجنُّبُ التعرُّض للشمس والأسرَّة المستخدَمة لإضفاء السُّمرَة على بشرة الجلد. كما يجب استعمالُ الواقي الشَّمسي وارتداء الملابِس الواقية وغِطاء العين.
ماذا أَفعَل إذا تأخَّرتُ عن مَوعِد إحدى الجرعات؟
يجب استعمالُ الجرعة المنسيَّة في أسرع وقتٍ ممكن.
إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ استِعمالُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد.
يجب تَجنُّبُ استِعمال جرعةٍ مزدوجة أو جرعات زائدَة.
لا يَجوزُ تَغييرُ الجرعة أو التوقُّفُ عن تناول الدَّواء إلاَّ بعدَ استشارة مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية.
ما هي الاحتياطاتُ التي يَجب مُراعاتُها لدى تَناوُل هذا الدَّواء؟
إذا كان عمرُ المريض خمسةً وستِّين عاماً أو أكثر, يجب تناولُ هذا الدَّواء بحذرٍ شَديد، لأنَّه يكون أكثر تعرُّضاً للآثار الجانبيَّة للدَّواء.
يجب تَجنُّبُ سكبُ السائل المركَّز على الجلد, فقد يهيِّجه.
يجب مُراجَعةُ الأَدويَة الأخرى مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية, لأنَّ هذا الدَّواء قد لا يمتزج جيِّداً مع غيره من الأَدويَة.
ربَّما لا يكون المريضُ في كامِل وَعيه, لذلك يجب تَجنُّبُ القِيادة ومختلف الأنشطة الأخرى حتَّى يَعرِفَ مَدى تأثير هذا الدَّواء فيه.
يجب تَجنُّبُ المَشروبات الكحوليَّة والأدوية الأخرى والمُنتَجات الطبيعيَّة التي تُهدِّئ من ردود أفعال المريض, وهذا يشتملُ على المسكِّنات ومهدِّئات الأعصاب ومثبِّطات المزاج ومُضادَّات الهيستامين والأدوية الأخرى التي تُؤثِّر في الألم.
يمكن أن يُصابَ المريضُ بسُهولة جداً بحروق الشمس, لذلك يجب تَجنُّبُ التعرُّض للشمس والأسرَّة المستخدَمة لإضفاء السُّمرَة على بشرة الجلد. كما يجب استعمالُ الواقي الشَّمسي وارتداء الملابِس الواقية وغِطاء العين.
يجب الحذرُ في الجوِّ الحارِّ, وتناول كمِّية كبيرة من السَّوائل لتجنُّب التجفاف.
يجب إخبارُ مقدِّم الرِّعاية الصحِّية بالنِّسبة للمرأة الحامِل أو التي تُخطِّط للحَمل.
ما هي التَّأثيراتُ الجانبيَّة الشَّائعة لهذا الدَّواء؟
الشُّعور بالدُّوار أو الدوخة, أو النُّعاس, أو تَشوُّش أو تغيُّم الرؤية, أو تَغيُّر في طريقة التفكير. لذلك، يجب تجنُّبُ القيادة, وتجنُّب القيام بالمهام والأنشطة التي تحتاج إلى يقظة ورؤية واضحة حتَّى يظهر مدى تأثير هذا الدَّواء في المريض.
الإِحساس بدوخة عندَ القيامِ من وضعيَّة الجلوس أو الرُّقاد, لذلك يجب التحرُّكُ ببطء، والحذر عندَ صُعود الأَدراج.
عصبيَّة وانفعال.
إِمساك. وقد يساعد تَناوُلُ السَّوائل والأطعمة المحتوية على ألياف, أو المواظبة على أداء الرياضة البدنية, في تخفيفه. ويجب استشارةُ مقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا ما كان من الممكن تناول المليِّنات أو المُسهلات.
جَفاف الفم. لذلك قد تفيد العنايةُ بنظافة الفم ومصِّ حلوى جافَّة أو مضغ اللبان "العلكة".
زيادة في الوزن.
تَغيُّر في القُدرة أو الرغبة الجنسيَّة، لكنَّ هذه الأعراض تَختفي مرَّة أخرى غالباً.
ماذا يَجب على المَرء مُراقبتُه عندَ تَناوُل هذا الدَّواء؟
التغيُّر الذي يَطرأ على الحالة الخاضعة للعلاج: هل حدث تَحسُّن؟ هل ساءت الحالةُ أم لم يَطرأ عليها أيُّ تَغيُّر؟
المتابعة باستمرار، واستشارة مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية.
ما هي الأَسبابُ التي تدعو لاستدعاء مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب) على الفَور؟
عندَ الشكِّ في حُدوث تَعاطي جرعةٍ زائدة، يجب الاتِّصالُ بمركز معلومات الأَدويَة والسُّموم المَحلِّي أو الطَّبيب على الفَور.
ظُهور عَلامات حُدوث ردَّة فعل خَطيرة على الحياة، ويتضمَّن ذلك الصَّفيرَ خلال التنفُّس والإحساس بضيق في الصَّدر, الحمَّى, الحكَّة, سُعال شديد, ازرقاق في لون الجلد, نوبات صرعيَّة, أو تورُّم في الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحلق.
دوخة شَديدة, أو فقدان الوعي.
تَغيُّر واضح في التَّوازُن.
صعوبة الحركة أو إعاقة الحركة (تصلُّب).
توتُّر عصبِي وانفعال شَديدان.
عدم القدرة على التبوُّل.
الإِحساس بإِرهاقٍ شَديد أو وهن.
الطَّفح.
عَدَم حُدوث تَحسُّن في الحالةِ المرضيَّة أو الشُّعور بأنَّها تَسوء.
ما المَفروضُ اتِّباعه لدى تخزين هذا الدَّواء؟
يُحفَظ الدَّواءُ في درجة حَرارة الغُرفة.
يُحفَظ الدَّواءُ بَعيداً عن الضَّوء.
تُحفَظ الكَبسولاتُ والأقراصُ بَعيداً عن الرُّطوبة، ولا يجري تخزينُهما في الحمَّام أو المطبخ.
إرشاداتٌ عامَّة
إذا كان المريضُ يُعانِي من تَحسُّس يمثِّل خطراً على حياة المَريض, فيجب أن يرتدي سواراً أو يحمل بطاقةً تدلُّ على هذا التَّحسُّس طَوالَ الوقت.
لا يَجوزُ للمَريض مُشارَكةُ الدَّواء مع الآخرين، ولا يجوز تناولُ دواء شخصٍ آخر.
يجب إِبعادُ الدَّواء عن مُتَناول الأَطفال.
يجب أن يحتفظَ المريضُ بقائِمَة أدويته (وصفة طبِّية للدَّواء, المُنتَجات الطبيعيَّة, المكمِّلات الغذائيَّة, الفيتامينات والأَدويَة التي تُصرَف من دون وصفة طبِّية)، وإعطاء هذه القائِمَة لمقدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب, الممرِّضة, الممرِّضة الممارسة, الصَّيدلانِي, مُساعِد الطَّبيب).
يجب التَّحدُّثُ مع مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية قبلَ البدء في تَناوُل أيِّ دَواء جَديد، بما في ذلك الأَدويَةُ التي تُصرَف من دون وصفةٍ طبِّية والمُنتَجات الطبيعيَّة أو الفيتامينات.
******************