الرعايةُ التلطيفيَّة – الخوفُ والقلق

متى يشعر الشخصُ بالخوف أو بالقلق؟

• تلك الأشياء ليست على ما يُرام.
  
• الخوف.
  
• القلق.
  
• التخليط الذهني.
  
• العجز عن الانتباه أو التركيز.
  
• نقص القدرة على التحكُّم.
  
• التوتُّر.
  

• صعوبة الاسترخاء.
  
• صعوبة الحصول على الراحة.
  
• الحاجة إلى الحركة من دون سبب.
  
• تسرُّع التنفُّس.
  
• تسرُّع ضربات القلب.
  
• الارتعاش.
  
• النفضات العضليَّة.
  
• التعرُّق.
  
• صعوبة النوم.
  
• الأحلام المزعجة أو الكوابيس.
  
• التململ الشديد (الهيَاج agitation).
  

كيف يساعد الشخص نفسه؟

• تدوين ما يشعر به الشخص ويفكِّر فيه.
  
• ممارسة النشاط البدني.
  
• التحدُّث مع شخصٍ ما.
  

• التنفُّس ببطء وعُمق لبضع دقائق.
  
• الاستماع لأشياء مُهدِّئة.
  
• العد البطيء من الرقم 100 إلى الرقم صفر.
  
• ممارسة اليُوغا أو كيغونغ qigong أو تاي تشي tai chi.
  
• الطلب من أحد الأشخاص لتدليك اليدين أو القدمين أو الذراعين أو الظهر.
  
• طلب القراءة من أحد الأشخاص.
  

• الطلب من الزوَّار العودة في وقتٍ آخر عندَ الشعور بضرورة أخذ قسطٍ من الراحة.
  
• استعمال الأدوية وفقاً لتعليمات الطبيب.
  
• الامتناع عن تناول الكحول.
  
• عدم تناول المشروبات المحتوية على الكافيين.
  

• التحدُّث مع صديقٍ أو مع أحد أفراد الأسرة الذي يكون مستعدَّاً للاستماع بشكلٍ جيِّد.
  
• يجب على الشخص أن يتكلَّمَ عن مخاوفه عند مقابلته الطبيب أو مقدِّم الرعاية الصحِّية.
  
• ينبغي على الشخص الذي تساوره مخاوفُ متعلِّقةٌ بالمال أو بقضايا أخرى، أو الذي يرغب بالتحدُّث عن مشاعره فقط، أن يبادرَ إلى زيارة الاختصاصي الاجتماعي.
  

متى ينبغي مراجعة الطبيب؟

• وجود مشاعر قد تُسبِّب القلق (مثل الخوف من الموت أو القلق بخصوص المال).
  
• القلق من المرض.
  
• حدوث مشاكل في العلاقات الأسريَّة أو مع الأصدقاء.
  
• المخاوف الروحيَّة.
  
• حدوث تغيُّر في علامات القلق وأعراضه أو تفاقمها.